بيت القرين: هو منزل في منطقة القرين كان أحد مراكز المقاومة الكويتية إبان الغزو العراقي للكويت و وقعت فيه معركة في 24 فبراير 1991، قتل على أثرها 12 من أفراد المقاومة و قام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بتحويل المنزل إلى متحف لتخليد ذكرى الشهداء بعدما أمر الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح بتحويل البيت الذي دارت به المعركة إلى متحف تاريخي حيث تعد معركة بيت القرين ملحمة وطنية تبرز دور المقاومة الكويتية أثناء الغزو العراقي للكويت، حيث وحدت جميع أطياف المجتمع الكويتي بصورة وطنية. فقام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بتحويل المنزل إلى متحف لتخليد ذكرى الشهداء و هذه الملحمة
بوابات سور الكويت القديم: وهي بوابات خمس تركت على حالها كنصب تذكاري لماضي الكويت، بعد هدم تلك الأسوار
كشك الشيخ مبارك: هو مبنى من طابقين يقع بالقرب من سوق التمر القريب من ساحة الصراريف في سوق المباركية. وكان مقرا لجلسات الشيخ مبارك الصباح التي يتابع من خلالها شئون رعيتة منذ تقلده الحكم 1896م ولغاية 1915م قام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بإعادة استملاك الكشك الغربي في منتصف عام 2010 وبدء في أعمال تجديد الكشك في يوليو 2010 لتشمل أعمال الترميم على ثلاثة أقسام للكشك المكون من طابقين. ضم الطابق الأرضي على تجديد أقدم صيدليات الكويت وهي صيدلية عبدالإله القناعي والتي تقع في أحد جنبات الكشك وافتتحها في عام 1920 ويشمل القسم الثاني على أعمال ترميم مجلس الشيخ مبارك الذي كان يستخدمه في جلساته العامة للاستماع إلى آراء ووجهات نظر ومشكلات المواطنين، وخصص القسم الثالث لإقامة متحف صغير لأهم معلومات هذا الكشك وتطور استخداماته و في 23 مارس 2011 تم افتتاح الكشك بحضور أمير الكويت صباح الأحمد الصباح